عمي أخو أبي استحوذ على التركة ويستخدم علاج الحالة النفسية وقد توفى جدي أبو أبي وعمي ، حيث وعمي هو الكبير والمستولي على التركة ونحن الورثة قد حكمنا وفوضنا مفتي المحافظة بقسمة التركة لجميع الورثة ونجتمع كلنا وفي الجلسة القادمة يتهرب عمي من الحضور والآن هو رافض للحضور بحجة أن لديه بداية حالة نفسية ويستخدم علاجا وإلى اليوم سنة ونصف وهو متهرب من الحضور لدى المحكم فهل يجوز للمحكم أن ينصب عنه ويقسم التركة لكون عمي قد حكم وفوض وهل يحق لنا مشاجرته وإلزامه بالقسمة بالإجبار نحن وبقية الورثة لأنه مستفيد هو وأولاده بالتركة وحارم لبقية الورثة؟
اذا أعطى الإنسان لأبناء أخيه غير الوارث من تركة الجد فكيف يفعل أبناؤه بما خرج من محاجر جديدة
جدي خلف اثنين أولاد وبنتان ثم توفى أحد أولاده مخلفاً اثنين أولاد وبنتان ثم توفى جدي ولم يوص لأولاد ابنه بشيء ثم قام أبي فأخرج لأولاد أخيه من تركة جدي فقسم التركة قسمة شرعية من حرث ودمج واخرج لأولاد أخيه الثلث وتراضيا بالقسام كلاً بما صار إليه من حرث ودمج وبعد التثمين لكل شيء بصموا على القسام وفي هذه الأيام خرج لنا محجر فهل لأولاد عمي المتوفى نصيب من المحجر والصب بعد التراضي والقسام؟