لايلزم المبتلى بالشك في صلاته أن يُعِيدها

أنا اتشكك في صلاتي أني ما ركعت أو ما سجدت في بعض الصلوات وبعض الأحيان أعيد صلاتي وهو مجرد شك فهل يلزمني إعادة الصلاة وهو شك فقط بالرغم من أني اركز في صلاتي لكن يحصل في بعض الركعات شرود في الذهن؟

حكم قضاء الصلاة لمن تركها عامداً

سؤال عن رجل نشأ بين جهال لا يهتمون بشرائع الإسلام؛ فكان يترك الصلاة منذ بلغ سن التكليف، ولا يصوم شهر رمضان، ولا يزكي ماله، وما زال كذلك حتى وصل إليهم المرشدون؛ فتاب ورجع إلى الله، فماذا يلزم فيما ترك من ذلك في السنين الماضية؟

حكم إشراك نية الالتزام بالإمامة مع نية الصلاة

إذا كان الرجل يصلي الصلوات الخمس، ويحافظ عليها، ويحب الصلاة في جماعة تديناً وتعبداً لله لا يشوب نيته هذه شائب، ولكن حصل أن رشحوه لإمامة الصلاة مما أدى به إلى الالتزام بالحضور والصلاة بالناس في أول أوقات الصلاة، وحينئذ فإنه يخرج المسجد وفي نيته شيئان اثنان هما:

1-التعبد لله بالصلاة.

2-لئلا يخل بالتزامه فتلحقه المذمة من المصلين، ويتهم بالتهاون بالصلاة؛ فهل في ذلك ما ينافي الإخلاص في هذه العبادة العظيمة؟