كان عندي إفرازات لا تنقطع وكنت أصلي بالوضوء فرضا واحدا وحالياً قد خفّت فكيف إذا احتشيت بفاين لأني أريد التطويل في الصلاة أو الدعاء بين الفرضين أو لأصلي نافلة الشعبانية أو التسبيح هل يصح ذلك؟

هل تصح الصلاة خلف من لديه عضو ناقص مثلاً لديه أربعة أصابع في إحدى اليدين أو الرجلين أو نحو ذلك؟

أقوم أحياناً أصلي الفجر وقد احتلمت في المنام ثم لا أصلي حتى اغتسل وقد طلعت الشمس لأن إذا قمت اغتسل ذاك الوقت تحصل مشاكل أنا وأمي تقول لماذا ومشاكل فأدعها حتى تذهب الصبح ثم اغتسل واصلي فهل أنا آثم على تأخير الصلاة وما رأيكم؟

إذا صليت نافلة ناوياً بها عما علي من الصلاة فكيف إذا صليت ركعتين عن الفجر هل يلزم الجهر والقنوت وإذا صليت أربع عن الرباعية هل يلزم التشهد الأوسط؟

صلى رجل الظهر والعصر في أندونيسيا في رمضان وكان صائماً، وسافر إلى صنعاء في طائرة، فوصل صنعاء بعد الزوال وقت الظهر وهو صائم، ونظر إلى ساعته فإذا الوقت وقت المغرب في أندونيسيا: يعني وقت الإفطار، فهل يَتِمُّ صومُه إذا أفطر في صنعاء في هذا الوقت؟ وهل تلزمه صلاة الظهر والعصر مرة ثانية في صنعاء؟

هل يصح أن يتنفل سائق السيارة، وكذلك راكبها يومي لركوعه وسجوده؛ أم لا؟

كيف الجواب على من قال: إن الله تعالى لم يأمر المكلفين إلا بإقامة الصلاة من غير أن يحددها بخمس صلوات، فيكفي المكلف أن يأتي بصلاة واحدة في اليوم والليلة، ويكون بذلك ممتثلاً أوامر القرآن، قائماً بما أوجبه الرحمن؟

أيهما أفضل الإمام أم المؤذن؟ بمعنى هل الإمامة أفضل أو الأذان؟

في المناطق الشمالية للكرة الأرضية قد يقصر الليل جداً بحيث إن الشمس تغرب فيدخل وقت المغرب، ثم تطلع الشمس قبل أن يدخل وقت العشاء ويذهب الشفق الأحمر، فهل تسقط لذلك صلاة العشاء لعدم دخول وقتها الذي هو سبب في وجوبها؟ أم كيف يصنع المسلم إن لم تسقط؟ وكيف يصنع بصلاة الفجر؟ وإذا دخل شهر رمضان والوقت كذلك فكيف يصنع المسلم بالصيام؟

صحّت الرواية عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال لعلي عليه السلام: ((لا تدع ركعتي المغرب في سفر ولا حضر..)) إلخ، وصح عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أنه لم يصل ركعتي المغرب في مزدلفة، ولم يصل الركعتين بعد صلاة الظهر في عرفات، وكذلك روي أنه صلى الله عليه وآله وسلم لم يصل ركعتي المغرب ولا ركعتي الظهر حين جمع في المدينة، فكيف توجيه ذلك؟