خطر معاصي الله في الخلوات

روي حديث عن النبي (ص) لأعلمن أقواماً يأتون يوم القيامة بحسنات أمثال جبال تهامة بيضاء فيجعلها الله هباء منثورا فقال ثوبان يا رسول الله صفهم لنا جلهم لنا أن لا نكون منهم ونحن لا نعلم قال أما أنهم إخوانكم ومن جلدتكم ويأخذون من الليل كما تأخذون ولكنهم أقوام إذا خلوا بمحارم الله انتهكوها فما معناه؟

هل ورد النهي عن تدوين الأحاديث عند الزيدية

هل ورد في تراث الزيدية النهي عن تدوين الأحاديث أو الإكثار منها
لأنه ورد في الطائفة السنية بأن بعض الصحابة والتابعين كان يحرق ما كتبه منها بعد موته ويحضون على الانشغال بالقرآن وحده؟