رجل قرأ العلم حتى صار مرشدا والحمد لله لكنه مرض وعمل فحوصات فقال له الدكتور بأن فيه السكر والمعدة والروماتيز وبعد ذلك لم يقدر على الإرشاد ويمكن ذلك بسبب علمه بالمرض فهل يأثم إذا لم يرشد وما رأيكم؟ ودعواتكم له بالشفاء
أنا معي محل ويكون معي وقت فاضي من بعد العصر ساعة حولها يجو الزبائن قليل ونفسي أحيانا تقول أطالع وأقرأ في المكتبة الزيدية وأحيانا تقول أسبح وأستغفر والصلاة على نبينا محمد وآله فما هو الأفضل برأيكم
وهل بايسبر أفتح لي معاشر مع مرشد ولو يوم أو يومين في الأسبوع على حسب ظروفي؟
في ظل انتشار العلم الديني ولله الحمد صار من السهل الحصول عليه من الجميع ولمّا بدأنا في قراءة كتب العلم والقرب من العلماء والمرشدين داهمنا الشيطان لعنه الله بالوساوس بأنك ستبتعد من الحياة وتصير منطويا وأن حياة العلم كئيبة فهل تعتبر مثل هذه الوساوس اختبار وامتحان لكل من اتجه إلى طريق الحق وأهله وكيف نجاهدها؟
أنا طالب علم وكل ما حفظت من القرآن نسيته فما هي الطريقة التي ترسخ الحفظ؟
هل يمكنني الحصول على إجازات في الكتب الزيدية إذا أتممتها فأنا من أشراف السعودية وحديث العهد بالزيدية فقد أتممت كتاب التحف في شرح الزلف لكن لم أحفظه وقرأته بنفسي حيث وعمري ١٨ سنة لا أستطيع أن أقرأ مع أحد الزيدية هنا للخطورة خاصة لكوني في الرياض علماً بأني قد قريت المناهج الدراسية العلمية لطلاب العلم بمستوياتها الموجودة على موقع المكتبة الزيدية وعرفت كيفية الصلاة بمقطع في اليوتيوب.
أنا من خارج اليمن وقد طالعت فتوى لكم بأن شخصا يبحث عن طريقة جيدة للتعلم فأرشدتموه إلى الإخلاص و…. الخ
فسؤالي ما هي الطريقة التي تنصحوني بها في البدء بها في التوسع أكثر في دراسة الفقه فأنا قد درست الكثير من الفقه ومسائله ولكن بطريقة عدة أقوال في عدة مذاهب فهل أبدأ بإتمام دراسة مذهبي الزيدي أولاً كونه الأولى ثم أنتقل إلى دراسة المذاهب الأخرى واحدة تلو الأخرى أم أدرسها معاً وكيف دراسة الآراء المختلفة في المذهب الواحد مثلاً هناك بعض المسائل عندنا نحن الزيدية بين القاسمية والناصرية في مسائل فرعية أجتهد فيها دلونا على طريقة بارك الله فيكم علماً بأني مشترك في قناة زيدية فلما أطالع الردود المنطقية والعقلانية على الطوائف الأخرى من كتبنا وكتبهم ومعرفة تناقض أقوالهم وبعض أباطيلهم لذلك أستفيد منها في معرفة مذاهبهم المخالفة؟
أنا كنت طالب علم في الشريعة وكنت أحب العلم وأقرأ وأطالع وأحفظ يومياً وأتقرب من الله والآن لي سنة لم أستطع أم أقرأ أو أفهم وإذا حضرت في مجالس العلم لا أفهم ورأسي يؤلمني ولا زال القلب معلق بالقرب من الله والعلم وفعل الخير لكن لا أعلم ما هو الذي يقيدني ومنذ أن أتى لي المرض وإلى اليوم وأنا عايش في وهم وخيال لست في حقيقة وأكره كل شيء وأتمنى الموت فما هو الحل برأيكم؟ ودعواتكم
ما هي الطريقة التي تعين على فهم الإعراب أو الإعمال فهماً جيداً لأن أكثر طلاب العلم يعانون من عدم فهمه؟
هل استماع المواعظ الدينية من الجوال يعتبر من طلب العلم؟
عمتي عجوز كبيرة في السن جالسة في البيت وقالت إنها تريد أن تتعلم العلم ولكنها لن تحفظ شيئا فهل يلزمها أن تقرأ في المدرسة أم تكتفي بقراءة كل سطر من المصحف بسورة الإخلاص وتستمع لمواعظ العلماء والمرشدين من الذاكرة.