امرأة مطلقة ومعها طفل في حضانتها في بيت أهلها وأبيها الذي يصرف على طفلها من كل شيء فعلى من تلزم زكاة فطرة طفلها على أبيها أم مطلقها بالرغم أنه لا يعطي لولده شيء ولا حتى يزوره؟

كم فطره هذه السنة؟ بالقيمة نقدا؟

اين الأفضل إخراج زكاة الفطر في رمضان، أم بعد صلاة فجر يوم العيد؟ وأين الأفضل إخراجها صاع من أي قوت؟ أم إخراج القيمة؟ مع النظر في مصلحة الفقراء في هذا الزمان في السؤالين؟

واحد قال يشتي يصرف الفطرة في أبنائه وابنائه كل واحد لحاله ما هم عنده وهم فقراء هل يصح ذلك أم لا؟

هل يصح ان اعطي زكاة الفطر لأختي نقود حيث وهي ارملة وعليها إيجار بيت ولها من الأولاد ستة بدل ان اخرجها من تمر أو قمح

هل يجوز صرف الفطرة في مصالح المسجد مع العلم أن المسجد ليس له أوقاف ويحتاج تلبيس بالأسمنت ويحتاج لفراش وسماعة ميكروفون وإضاءة؟

في إحدى السنين سلم أبي زكاة الفطرة حقنا إلى عند أمين الخط الذي يسلموا إلى عنده الزكاة وبعد أيام من العيد احتاج أبي فلوس فأخذ ما سلمها للفطرة وسدد التلفون المنزلي والآن قد توفي ولم يسلمها فما يلزمنا؟

قال في الحديث المروي عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم في زكاة الفطر من أداها قبل صلاة العيد فهي زكاة ومن أخرها إِلَى بعد الصلاة فهي صدقه من جملة الصدقات وقال أهل المذهب أن وقتها من الفجر إلى الغروب فما هو رأي المولى في ذلك؟