Skip to content

مسائل الوعد والوعيد

تاريخ النشر: سبتمبر 21, 2025
رقم الملف: 12844

Loading

المسألة الأولى: أَنَّ مَنْ وَعَدَهُ اللهُ بِالثَّوَابِ مِنَ الْمُؤْمِنِيْنَ فإِنَّهُ مَتَى مَاتَ مُسْتَقِيْمًا عَلَى إِيْمَانِهِ صَآئِرٌ إِلَى الْجَنَّةِ لَا مَحَالَةَ، وَمُخَلَّدٌ فِيْهَا خُلُودًا دَائِمًا فِي ثَوَابٍ لَا يَنْقَطِعُ

المسألة الثانية: أَنَّ مَنْ تَوَعَّدَهُ اللهُ تَعَالَى بِالْعِقَابِ مِنَ الْكُفَّارِ، فَإِنَّهُ مَتَى مَاتَ مُصِرًّا عَلَى كُفْرِهِ، صَآئِرٌ  إِلَى النَّارِ لَا مَحَالَة، مُخَلَّدٌ فِيْهَا خُلُودًا دَائِمًا

المسألة الثالثة: أَنَّ مَنْ تَوَعَّدَهُ اللهُ بِالْعِقَابِ مِنَ الفُسَّاقِ، فَإِنَّهُ مَتَى مَاتَ مُصِرًّا عَلَى فِسْقِهِ فَإِنَّهُ يُدْخِلُهُ النَّارَ وَيُخَلِّدُهُ فِيْهَا خُلُودًا دَائِمًا

المسألة الرابعة: أَنَّ أَصْحَابَ الكَبَائِرَِ مِنْ هَذِهِ الأُمَّةِ يُسَمَّوْنَ فُسَّاقًا وَلَا يُسَمَّوْنَ كُفَّارًا

المسألة الخامسة: أَنَّ شَفَاعَةَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وآله وسلم يَوْمَ الْقِيَامَةِ ثَابِتَةٌ قَاطِعَةٌ