Skip to content

نصيحة تكتب بماء الذهب لمن يطول في الغربة

المفتي:
السيد العلامة محمد بن عبدالله عوض المؤيدي
تاريخ النشر:
رقم الفتوى: 10184
عدد المشاهدات: 114

السؤال

أنا مغترب لي سنتين ومتخاصم مع عمي أبو زوجتي وكلما أردت أن أكلمهم لم يردوا علي وقبل الخصام كان المرة لازم تضوي لكن معي أمور في الغربة معرقلة إذا ضويت خربت أموري في الغربة فهل وجب علي المضوى أو أنتظر إلى أن أضبط وضعي مع العلم أن لي حول السنة وهم لا يردون علي فهل أنا آثم؟

الجواب

نصيحتي للسائل غير فتوى:-
أنت مفرط ومضيع ومقصر حيث أن مدة قطع المكالمة مع زوجتك سنة، وقبل السنة كم المدة قد تكون سنة أو أقل أو أكثر، فغيابك سنتين عن زوجتك أو أقل من سنتين سيكون سبباً لإدخال الضرر عليها وقد تتعرض للفتنة ولاسيما إذا كانت شابة فخذلك رخصة أو استنب في عملك وعد إلى أهلك واعتذر إليهم فقد كبرت إساءتك، ولا تغب بعد ذلك أكثر من أربعة أشهر لأن الأربعة الأشهر أقصى غاية تتحمل الزوجة فيها الغياب، وبعدها ينفد الصبر ويدخل الضرر والله يعينك ويهديك.

المفتي:
السيد العلامة محمد بن عبدالله عوض المؤيدي
تاريخ النشر:
عدد المشاهدات: 114
اطبع الفتوى:
نصيحة تكتب بماء الذهب لمن يطول في الغربة
رقم الفتوى: 10184
طباعة

السؤال

الجواب

نصيحتي للسائل غير فتوى:-
أنت مفرط ومضيع ومقصر حيث أن مدة قطع المكالمة مع زوجتك سنة، وقبل السنة كم المدة قد تكون سنة أو أقل أو أكثر، فغيابك سنتين عن زوجتك أو أقل من سنتين سيكون سبباً لإدخال الضرر عليها وقد تتعرض للفتنة ولاسيما إذا كانت شابة فخذلك رخصة أو استنب في عملك وعد إلى أهلك واعتذر إليهم فقد كبرت إساءتك، ولا تغب بعد ذلك أكثر من أربعة أشهر لأن الأربعة الأشهر أقصى غاية تتحمل الزوجة فيها الغياب، وبعدها ينفد الصبر ويدخل الضرر والله يعينك ويهديك.

فتاوى أخرى