هل صحيح بأن تسمية الجهوز والأحلاف بهذه الأسماء أن الجهوز تجهزوا للإمام الهادي عليه السلام وأن الأحلاف تحالفوا معه أم أن هناك مناسبة أخرى لتسميتهم بذلك أفيدونا؟
لا مانع من تفسير ما ذكر بذلك .