Skip to content

حكم من مرت عليه سنين وهو لم يبك من خوف الله

المفتي:
السيد العلامة محمد بن عبدالله عوض المؤيدي
تاريخ النشر:
رقم الفتوى: 9707
عدد المشاهدات: 203
اطبع الفتوى:

السؤال

إذا مرت سنوات والإنسان لم يبكِ من خوف الله فهل يعتبر قلبه قاسي؟

الجواب

العبرة في الإيمان والتقوى هي بالإلتزام بطاعة الله وفعل ما أمر به وترك ما نهى عنه، ولو لم ينزل من عينيه قطرة ماء، فمن التزم بطاعة الله فيما أمر ونهى فهو الخائف من الله، ومن فرط في طاعة الله فهو غير خائف من الله ولو خدد البكاء خديه.

فتاوى أخرى