السؤال
ورد في الأثر عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم (أول ما يسأل العبد عن صلاته فإن أتى بها كاملة وإلا زخ به في النار) الحديث أو معناه-
فكيف بالعوام وغيرهم ممن يجهلون إتقان الفاتحة وسورة وكذلك هيئات الصلاة والوضوء بالرغم أنه لا يعذر أحد بجهله، أفيدونا سيدي عن معنى مدلول الحديث؟
ــ وهل الأنبياء كلهم كانوا يصلون؟
الجواب
يعذر العامي الذي استحكمت عاميته،
أما العامي الذي يستطيع أن يتعلم وهو عارف أنه قادر على التعلم وكان هناك من يعلمه ثم ترك التعلم تهاوناً بفريضة الصلاة فلا يعذر عند الله.
ــ وكان الأنبياء جميعاً يصلون ولا خير في دين ليس فيه صلاة.
- تصنيفات الموقع