منهجنا نحن الزيدية
قال تعالى:
(( وَبِٱلۡحَقِّ أَنزَلۡنَٰهُ وَبِٱلۡحَقِّ نَزَلَۗ وَمَآ أَرۡسَلۡنَٰكَ إِلَّا مُبَشِّرٗا وَنَذِيرٗا ١٠٥))فدين الحق هو واحد ، وما سواه فهو غير حق.
وصف الله تعالى نبيه محمداً صلى الله عليه وآله وسلم بقوله تعالى:
((يَأۡمُرُهُم بِٱلۡمَعۡرُوفِ وَيَنۡهَىٰهُمۡ عَنِ ٱلۡمُنكَرِ١٥٧))
أي: بالمعروف المعهود عندهم في فطر عقولهم ، وينهاهم عن المنكر الذي تنكره فطر عقولهم.
وقد بُني المذهب الزيدي على أُسس قوية: أولها فطر العقول، ثم محكمات الكتاب الكريم، وما صح وثبت عند طوائف المسلمين من الحديث ، وما أجمعوا على صحته وروايته أو ثبت تواتره عندهم ، فهذا هو أساس دينهم ومذهبهم في عقائدهم ، فلا وجود فيه للخرافات أو الغلو أو ما تستنكره العقول.
أما الروايات للأحاديث النبوية التي ليست كما ذكرنا فلا يجوز الاعتماد عليها في العقائد ؛ لأن المطلوب في العقائد هو حصول العلم والإيمان والتصديق الجازم ، والأحاديث التي ليست كما ذكرنا لا توجب العلم الجازم.
هذا هو منهجنا نحن الزيدية في ديننا ، ومن الله التوفيق.
السيد العلامة الحجة/ محمد بن عبدالله عوض المؤيدي
قال تعالى:
ﵟوَبِٱلۡحَقِّ أَنزَلۡنَٰهُ وَبِٱلۡحَقِّ نَزَلَۗ وَمَآ أَرۡسَلۡنَٰكَ إِلَّا مُبَشِّرٗا وَنَذِيرٗا ١٠٥ﵞ
فدين الحق هو واحد ، وما سواه فهو غير حق.
وصف الله تعالى نبيه محمداً صلى الله عليه وآله وسلم بقوله تعالى:
ﵟيَأۡمُرُهُم بِٱلۡمَعۡرُوفِ وَيَنۡهَىٰهُمۡ عَنِ ٱلۡمُنكَرِ١٥٧ﵞ
أي بالمعروف المعهود عندهم في فطر عقولهم ، وينهاهم عن المنكر الذي تنكره فطر عقولهم.
وقد بُني المذهب الزيدي على أُسس قوية: أولها فطر العقول ثم محكمات الكتاب الكريم، وما صح وثبت عند طوائف المسلمين من الحديث ، وما أجمعوا على صحته وروايته أو ثبت تواتره عندهم ، فهذا هو أساس دينهم ومذهبهم في عقائدهم ، فلا وجود فيه للخرافات أو الغلو أو ما تستنكره العقول.
أما الروايات للأحاديث النبوية التي ليست كما ذكرنا فلا يجوز الاعتماد عليها في العقائد ، لأن المطلوب في العقائد هو حصول العلم والإيمان والتصديق الجازم ، والأحاديث التي ليست كما ذكرنا لا توجب العلم الجازم.
هذا هو منهجنا نحن الزيدية في ديننا ومن الله التوفيق.
السيد العلامة الحجة/ محمد بن عبدالله عوض المؤيدي
قال تعالى:
ﵟوَبِٱلۡحَقِّ أَنزَلۡنَٰهُ وَبِٱلۡحَقِّ نَزَلَۗ وَمَآ أَرۡسَلۡنَٰكَ إِلَّا مُبَشِّرٗا وَنَذِيرٗا ١٠٥ﵞ
فدين الحق هو واحد ، وما سواه فهو غير حق.
وصف الله تعالى نبيه محمداً صلى الله عليه وآله وسلم بقوله تعالى:
ﵟيَأۡمُرُهُم بِٱلۡمَعۡرُوفِ وَيَنۡهَىٰهُمۡ عَنِ ٱلۡمُنكَرِ١٥٧ﵞ
أي بالمعروف المعهود عندهم في فطر عقولهم ، وينهاهم عن المنكر الذي تنكره فطر عقولهم.
وقد بُني المذهب الزيدي على أُسس قوية: أولها فطر العقول ثم محكمات الكتاب الكريم، وما صح وثبت عند طوائف المسلمين من الحديث ، وما أجمعوا على صحته وروايته أو ثبت تواتره عندهم ، فهذا هو أساس دينهم ومذهبهم في عقائدهم ، فلا وجود فيه للخرافات أو الغلو أو ما تستنكره العقول.
أما الروايات للأحاديث النبوية التي ليست كما ذكرنا فلا يجوز الاعتماد عليها في العقائد ، لأن المطلوب في العقائد هو حصول العلم والإيمان والتصديق الجازم ، والأحاديث التي ليست كما ذكرنا لا توجب العلم الجازم.
هذا هو منهجنا نحن الزيدية في ديننا ومن الله التوفيق.
السيد العلامة الحجة/ محمد بن عبدالله عوض المؤيدي
مقالات مختارة
كُتِبَ على ضريح الإمام الحجة مجد الدين بن محمد بن منصور المؤيدي(ع)، بقلم السيد العلامة محمد بن عبد الله عوض المؤيدي الضحياني حفظه الله تعالى، ما لفظه:
ممّن رثى الإمام الحجّة مجدالدين بن محمد المؤيدي(ع) السيّد العلامة الحسين بن يحيى بن الحسين محمد ¦، فقال:
ومهما أنسَ من شيءٍ لا أنسى أسلوبه الحسن، وطرائقه الفذّة في التدريس، والتلقين بالتوضيح والتفهيم، والصبر على طبع المعاني في قرارة نفوس الطلبة، وتصويرها
أحدث الفتاوى
حكم إفتاء العامي بغير المذهب
[هل للظروف تأثير في المسائل الاجتهادية]
فائدة في عدم الأخذ بالظاهر من اللفظ في الإلزام بالأموال والحقوق والحدود
[رجل قتل فأخذ ابنه من التركة غرامة الأخذ بالثأر]
(توبة قاطع السبيل)
[رجل كان يسرق المصاحف من المساجد ثم تاب]
[حكم من يكرر السرقة]
[هل يلزم من قطعت يده للسرقة أن يرد ما أخذه]
حكم من لا يستطيع التحرّز من النجاسة
آخر المحاضرات
جديد المكتبة







